رسول اللّه صلي الله عليه و آله : خَصلَتانِ مَن رُزِقَهُما قَد اُعطِيَ خَيرَ الدُّنيا وَالآخِرَةِ : مَن إذَا ابتُلِيَ صَبَرَ ، وإذا اُعطِيَ شَكَرَ .
پيامبر خدا صلي الله عليه و آله : دو خصلت اند كه روزى هركس شوند ، خير دنيا و آخرت به او عطا شده است: كسى كه هرگاه گرفتار شود ، شكيبايى ورزد و هرگاه برخوردار شود ، سپاس گزارى كند.
الإمام عليّ عليه السلام : ما أعطَى اللّه ُ سُبحانَهُ العَبدَ شَيئا مِن خَيرِ الدُّنيا وَالآخِرَةِ إلاّ بِحُسنِ خُلُقِهِ وحُسنِ نِيَّتِهِ .
امام على عليه السلام : خداوند سبحان ، چيزى از خير دنيا و آخرت به بنده نداد ، مگر به سبب حُسن خُلق او و حُسن نيّتش.
عنه عليه السلام : جُمِعَ خَيرُ الدُّنيا وَالآخِرَةِ في كِتمانِ السِّرِّ ومُصادَقَةِ الأَخيارِ ، وجُمِعَ الشَّرُّ فِي الإِذاعَةِ ومُؤاخاةِ الأَشرارِ .
امام على عليه السلام : خير دنيا و آخرت ، در رازدارى و دوستى با خوبان گِرد آمده است، و بدى در افشاى راز و دوستى با بدان ، جمع شده است.
عنه عليه السلام : الخَيرُ الَّذي لا شَرَّ فيهِ : الشُّكُر مَعَ النِّعمَةِ ، وَالصَّبرُ عَلَى النازِلَةِ
.
امام على عليه السلام : خيرى كه شرّى در آن نيست: سپاس گزارى بر نعمت است، و شكيبايى در گرفتارى و مصيبت.
عنه عليه السلام ـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ : خَيرُ الدُّنيا وَالآخِرَةِ في خَصلَتَينِ : الغِنى ، وَالتُّقى .
امام على عليه السلام ـ در حكمت هاى منسوب به ايشان ـ : خير دنيا و آخرت ، در دو چيز است: توانگرى و پرهيزگارى.