«اعْلَمُواْ أَنَّمَا الْحَيَوةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زِينَةٌ وَ تَفَاخُرُ بَيْنَكُمْ وَ تَكَاثُرٌ فِى الاْءَمْوَ لِ وَ الاْءَوْلَـدِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَـمًا وَ فِى الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَ رِضْوَ نٌ وَ مَا الْحَيَوةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَـعُ الْغُرُورِ» .
«بدانيد كه زندگى دنيا چيزى جز بازى و سرگرمى و آرايش و فخرفروشى ميان شما و فزون جويى در اموال و فرزندان نيست. [مَثَل آنها] چون مَثَل بارانى است كه رُستنى آن ، كشاورزان را به شگفتى مى اندازد . سپس [ آن رُستنى ] ، خشك مى شود و آن را زرد مى بينى ، آن گاه خاشاك مى شود . و در آخرت ، [دنياپرستان را] عذابى سخت است و [مؤمنان را] از جانب خدا آمرزش و خشنودى است، و زندگى دنيا جز كالاى فريبنده نيست»
المُستدرَك على الصَّحيحَين عن ابن مسعود : تَلا رَسولُ اللّه صلي الله عليه و آله :
«فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلاْءِسْلَـمِ» ، فَقالَ رَسولُ اللّه صلي الله عليه و آله : إنَّ النّورَ إذا دَخَلَ الصَّدرَ انفَسَحَ ، فَقيلَ : يا رَسولَ اللّه ِ ، هَل لِذلِكَ مِن عَلمٍ يُعرَفُ؟
قالَ : نَعَم ، التَّجافي
عَن دارِ الغُرورِ ، وَالإِنابَةُ
إلى دارِ الخُلودِ ، وَالاِستِعدادُ لِلمَوتِ قَبلَ نُزولِهِ .